مالي لا أرى آسية امرأة فرعون في زماننا ؟؟
⁉
سؤال أوجهه لكل زوجة مسلمة ..❗
لماذا أيتها الزوجة تنازلتِ عن واجبات الدين لأن زوجكِ يريد ذلك ؟!
لماذا أيتها الزوجة تغضبين ربكِ برضا زوجكِ ؟؟
آسية امرأة فرعون تنازلتْ عن قصور و دور و سيادة و مملكة من أجل ( لا إله إلا الله ) .
و أنتِ أيتها الزوجة مستعدة أن تتنازلي عن بعض دينكِ حتى لا يغضب زوجكِ !!
🔸فاليوم أمركِ بالتخلي عن حجابكِ الشرعي و أمركِ بلبس حجاب يحتاج إلى حجاب فقلتِ سمعاً و طاعة .❗
🔸ثم أمركِ بنزع غطاء الوجه فقلتِ لا أرضى أن أفعل ما يغضبك !
🔸ثم زيّن لكِ ترك السنن و بدأ يستدرجكِ لفعل المحرمات❗
🔸و سماع المحرمات و مشاهدة كل حرام .❗
كل هذا تفعلينه حتى لا يبيت غضباناً عليكِ !!
🔸اليوم تتنازلين عن بعض من دينك ،وغدا تتنازلين عن الدين كله⁉❕
🔹ووالله
لو رأى منكِ زوجكِ إصرار على الطاعة و صدق محبة لله لما تجرأ على أن يأمركِ بمعصية ربكِ❗
🔹 الذي كان من المفترض بكِ أن يكون أحبَّ حبيب و أن تؤثري طاعته على طاعة كل مخلوق .
=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*
🔹أيتها الكريمة
عندما أمركِ ربكِ و أمركِ رسولكِ عليه الصلاة و السلام بطاعة زوجكِ جعل سبحانه طاعته أولاً ثم طاعة مخلوقه ثانياً .
🔹ايتها الكريمة
إنكِ بإرضائكِ لزوجكِ و إغضابكِ لربكِ أغضبتِ الجبّار عليكِ و سيُغضب عليكِ زوجك شئتِ أم أبيتِ .
إن حق الله عز و جل حقُ عظيم ،
و لو أنكِ منذ البداية اخترتِ لكِ زوجاً صاحب خُلق و دين لما اضطررتِ لمجاراته و اتبّاع هواه .❗
🔷🔷 🔹اود ان أعرّفكم بآسية بنت مزاحم زوجة الطاغية مدعي الألوهية " فرعون " ملك مصر في زمانه .
آسية الملكة ,, آسية صاحبة القصور و سيدة المماليك ،، أسية امرأة فرعون .
هي من تركتْ عـٍـز ملك مصر و جاهه و اختارتْ قصراً بجوار ربها و تركتْ قصور فرعون و مُلْكه .
آسية امرأة فرعون هي التي قالت لزوجها الكافر - الذي قال أنا ربكم الأعلى - قالت له : آمنتُ بأنه لا إله إلا الله ربي و ربك و مالك الدنيا و الآخرة .
فجن جنون زوجها و أمرها بأن تكفر بربها و تؤمن به إلهاً .
فأبتْ و تمسكت بدين الحق ..
هددها و عذبها !! نزع عنها كل ملكية ، جعل جواريها الكافرات في منزلةٍ أحسن من منزلتها .
و مع هذا لم تتنازل عن دينها ،، فلمّا رأى منها إصراراً على التوحيد .. قتلها أبشع قتلة !! و ما رحم ضعفها و قلة حيلتها .
هذه هي آسية امرأة فرعون التي تنازلتْ عن سيادتها في الدنيا لتكون سيدة نساء العالمين في الجنة .
فمالي لا أراها اليوم في زماننا ؟؟!!
⁉
سؤال أوجهه لكل زوجة مسلمة ..❗
لماذا أيتها الزوجة تنازلتِ عن واجبات الدين لأن زوجكِ يريد ذلك ؟!
لماذا أيتها الزوجة تغضبين ربكِ برضا زوجكِ ؟؟
آسية امرأة فرعون تنازلتْ عن قصور و دور و سيادة و مملكة من أجل ( لا إله إلا الله ) .
و أنتِ أيتها الزوجة مستعدة أن تتنازلي عن بعض دينكِ حتى لا يغضب زوجكِ !!
🔸فاليوم أمركِ بالتخلي عن حجابكِ الشرعي و أمركِ بلبس حجاب يحتاج إلى حجاب فقلتِ سمعاً و طاعة .❗
🔸ثم أمركِ بنزع غطاء الوجه فقلتِ لا أرضى أن أفعل ما يغضبك !
🔸ثم زيّن لكِ ترك السنن و بدأ يستدرجكِ لفعل المحرمات❗
🔸و سماع المحرمات و مشاهدة كل حرام .❗
كل هذا تفعلينه حتى لا يبيت غضباناً عليكِ !!
🔸اليوم تتنازلين عن بعض من دينك ،وغدا تتنازلين عن الدين كله⁉❕
🔹ووالله
لو رأى منكِ زوجكِ إصرار على الطاعة و صدق محبة لله لما تجرأ على أن يأمركِ بمعصية ربكِ❗
🔹 الذي كان من المفترض بكِ أن يكون أحبَّ حبيب و أن تؤثري طاعته على طاعة كل مخلوق .
=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*=*
🔹أيتها الكريمة
عندما أمركِ ربكِ و أمركِ رسولكِ عليه الصلاة و السلام بطاعة زوجكِ جعل سبحانه طاعته أولاً ثم طاعة مخلوقه ثانياً .
🔹ايتها الكريمة
إنكِ بإرضائكِ لزوجكِ و إغضابكِ لربكِ أغضبتِ الجبّار عليكِ و سيُغضب عليكِ زوجك شئتِ أم أبيتِ .
إن حق الله عز و جل حقُ عظيم ،
و لو أنكِ منذ البداية اخترتِ لكِ زوجاً صاحب خُلق و دين لما اضطررتِ لمجاراته و اتبّاع هواه .❗
🔷🔷 🔹اود ان أعرّفكم بآسية بنت مزاحم زوجة الطاغية مدعي الألوهية " فرعون " ملك مصر في زمانه .
آسية الملكة ,, آسية صاحبة القصور و سيدة المماليك ،، أسية امرأة فرعون .
هي من تركتْ عـٍـز ملك مصر و جاهه و اختارتْ قصراً بجوار ربها و تركتْ قصور فرعون و مُلْكه .
آسية امرأة فرعون هي التي قالت لزوجها الكافر - الذي قال أنا ربكم الأعلى - قالت له : آمنتُ بأنه لا إله إلا الله ربي و ربك و مالك الدنيا و الآخرة .
فجن جنون زوجها و أمرها بأن تكفر بربها و تؤمن به إلهاً .
فأبتْ و تمسكت بدين الحق ..
هددها و عذبها !! نزع عنها كل ملكية ، جعل جواريها الكافرات في منزلةٍ أحسن من منزلتها .
و مع هذا لم تتنازل عن دينها ،، فلمّا رأى منها إصراراً على التوحيد .. قتلها أبشع قتلة !! و ما رحم ضعفها و قلة حيلتها .
هذه هي آسية امرأة فرعون التي تنازلتْ عن سيادتها في الدنيا لتكون سيدة نساء العالمين في الجنة .
فمالي لا أراها اليوم في زماننا ؟؟!!
